الكناري المفتل الهولندي الشمالي North Dutch Frill
الكناري المزركش الهولندي الشمالي
هذا الصنف هو متوسط الحجم، حوالي 17-18 سم ( 6 ¾ بوصة) في الطول، أصغر من الباريسي
الذي يبلغ 8 بوصه أو ميلان المفتل ، ولكن أكبر من الجيبر الصغيرة .
الزركشه أو التفتيل واحده من الأمثلة القليلة للطفرة التي تؤثر على تشكيل ونشؤ ريش غير عادي
ويقال إن هذه الطفرة قد حدثت في هولندا حوالي سنة 1800.
خلال القرن التاسع عشر ، الكناري التي تمتلك خاصية التفتيل بدأت تدريجيا تنتشر في جميع أنحاء
أوروبا .
ظهرت عدة سلالات متميزة كانت تعرف آنذاك باسم الكناري الهولندية حتى جاء الوقت الذي عرفت
فيه بما فيه الكفايه لتأخذ أسماء منفصلة .
لسبب ما، ومع ذلك، فإنها لم تصبح شعبية في بريطانيا وحتى لم تستحق الذكر من الكتاب البارزين
في العصر الفيكتوري عن سلالات الكناري
ومع نهاية القرن،بعض الكتاب أعطوهم مساحه قليله جدا بكتبهم وفهموا أن مهما كان نوعها، كانت
دائما تشير إلى المفتلات الهولندية.
الكناري المفتل لم تكن أبدا ظاهره على نطاق واسع في الولايات المتحدة ومعروفة قليلا لغالبية مربو طيور
الزينه.
المفتل الهولندية والمفتل الباريسية هي الأكثر شيوعا في الولايات المتحدة
من الجدير بالذكر أن ذروة التحول أو الطفره، أدت إلى ترتيب معين للريش ولكن في حالة من التفتيل،
هناك ثلاث مناطق من الجسم لكل شكل اسم مميز.
1. ريش مزركش على الجزء الخلفي ( الظهر ) مع فرق مركزي وينسدل على الكتفين و الأجنحة
بشكل متناظر على كل جانب إلى أسفل الظهر يطلق عليها اسم "العباءه"وتسمى " المعطف " .
2. ريش الصدر، من الداخل ريش أملس وعادي على طول الجسم بشكل طبيعي على مدى عظمة الصدر
من أسفل صعودا نحو الحلق ومجعد أو مفتل ملتف يشكل قميص مزركش أو مزخرف على الصدر كحلقه
أو طوق يسمى الكشكشه الأماميه المزينه للصدر ( أو في العصور القديمة ' الحوصلة ') .
3. مجموعة أو حفنه من الريش فوق كل فخذ تجعيد أو تفتيل الريش للخارج و للأعلى وحول الأجنحة.
تسمى هذه التفتيلات زعانف أو جوانح وفي العرض بالمسابقات لا تكون طويلة جدا أو رديئه وقصيره
أو معدومه ومفقوده
جميع سلالات المفتل من الكناري تمتلك هذه الترتيبات الأساسية من الريش و أي
تفتيل إضافي، أو عدم وجوده ، ووقفة الطيور بالإضافة إلى حجمها ، يميز السلالات
المختلفة .
القائمة الكاملة للسلالات المزركشه في الاتحاد ( C.O.M. ) هو كما يلي :
المفتل الهولندي الشمالي --------- أواخر 1800
المفتل الهولندي الجنوبي --------- أوائل عام 1900
المفتل الباريسي --------------- أوائل عام 1900
ميلان المفتل ------------------- أوائل عام 1900
السويسري المفتل ------------------ 1900 في وقت مبكر
مفتل الجيبر الإيطالي ------- أوائل عام 1900
مفتل الجيبوسو الأسباني --- المتوسط 1900
بادوفان المفتل ------------- 1974
فيورينوالمفتل --------------- 1982
المفتل الإيطالي العملاق -------- 1994
انهم جميعا طيور رائعة جدا و سيتم التعامل معها في
مزيد من التفاصيل تحت عناوين فردية .
قفص العرض :
يشبه قفص كناري البوردر بمجثمين مستديره بقطر 12 مم يبعدان 5سم عن
بعضها البعض.
المعايير القياسيه للهولندي المفتل الشمالي0من قبل الاتحاد الدولي للطيور (COM)هي
على النحو التالي :
العباءة -
يقصد بها الريش على الظهر
تكون متماثله وضخمة، تقع بالتساوي منسدله على الأكتاف مع فرق مركزي
وتغطي ثلثي الظهر.
أجنحة -
طويلة ، ومطويه على مقربة من الجسم .
الذيل -
طويلة ، مطوية بترتيب ونحيفه تشكل خط مستقيم مع الظهر.
الرأس -
صغير مستدير و سلس الريش ( بدون تفتيل ) وأنيق متناسب مع
الجسم بدون تاج مع حواجب كثيفه نوعا ما .
العنق يتميز بريش سلس غير مفتل.
الرقبة -
واضحة للعيان بارزه و طويله نوعا ما بدون تفتيل
منقار -
جميلة .
ريش أو حلية الصدر
مفتل وملتف للداخل من الجهتين في شكل قلب ولايصل للرقبه.
الزعانف أو ريش الأجناب
طويله ومتناظرة من الجهتين بإتجاه الأعلى من حد الفخذين وللخارج
أسفل الجسم -
أو الجزء السفلي ريش سلس أو أملس غير مفتل
الساقين -
طويله ، تميل قليلا تسمح له بالوقف منتصب على المجثم بزاويه 85 درجه
و60 درجه أفقيا للجسم،الفخذين مغطاة بريش صغير سلس ناعم
الوقفه
منتصب (غير محدب فالرأس والظهر والذيل على إستقامه واحده )
قياسه -
من 17 إلى 18 سم ( 6 ¾ بوصة)
الأصل - ( هولندا ) .
الحالة أو الإنطباع العام :
صحية ونظيفة ومرتبه
يسمح لجميع الألوان ماعدا الأحمر
معايير نظام التنقيط
معلومات إضافيه :
المفتل الهولندي الشمالي موجود منذ حوالي أكثر من 100 سنة. الطيور لديها ثلاثة مناطق رئيسيه يكون بها
تفتيل للريش
التفتيل على ظهره، وتسمى عباءة، تجعيد الريش بخصل تخرج من فرق مركزي وتلك على الصدر، ملتفه
وملساء من الداخل مشكله حلقه أو طوق وعلى منطقة الجناح، الزعانف، تشكل فتلات ضخمة ترتفع نحو
الكتفين. التفتيلات وافره وهشه في المظهر،في كل منطقة من التفتيل منفصلة ومختلفة عن الأخرى.
يتطلب معيار أو مستوى الإمتياز أن كل ما عدا الريش المزركش في المجالات الثلاثة،
يجب أن يكون على نحو سلس و أملس تماما.
ينبغي أن لايمتلك تاج أو قنبره كالنسخه الصغيره منه الفيورينو الذي يأتي قياسه ب13 سم
كحد أعلى أما المفتل الشمالي فحد 170 مليمتر (63/4 بوصة) يعتبر مثالي.
العباءة ، والقميص والزعانف ، التفتيل للريش جيد ومتناظر تماما بحيث يكون التفتيل،
إلى اليسار واليمين من الجسم، و على ما يرام للزعانف وبشكل عام يجب أن يكون كل
هدب أو فتله ضخمة ولكن جيدا دون أي خطأ في نمو للريش أو خلل في المظهر.
ينبغي أن يكون الرأس و الرقبة في نهاية واحدة ، و الفخذين يكسوها الريش الخفيف
ينبغي أن يقف منتصبا على جثم على أحد زاوية 85 درجة مع ثني الساقين قليلا في الوقفه.
ويسمح لجميع الألوان الموجودة في السلالات الأخرى من الكناري ، ( باستثناء الأحمر)
وحقيقه أن اللون ليس له قيمة لأنه يربى للشكل وليس لللون أو الصوت.
يتميز المفتل الشمالي بمعطفه البديع يبدأ من أسفل الرقبة مباشرة من الأمام ويمتد حتى أسفل الظهر
من الخلف.
معلومه مصدرها الأستاذ الفاضل أحمد الكندري ( أبوفيصل ) رئيس النادي الكويتي للكناري :
قد يعتقد الكثير أن منشأ هذا الكناري هو هولندا ولكن الغريب أنه نشأ في فرنسا ولكنه سمي بهذا الإسم
نسبة إلى تصفيفة الشعر لدى البنات في شمال هولندا آنذاك.
معلومات وافيه مصدرها منتديات ستار تايمز ( فجزا الله كاتبها عنا خير الجزاء ) وهي عن
التغلب على الصعوبات التي تواجه المربي في إنتاج بعض أنواع الكناري
من المتعارف عليه إن المربي قد يواجه صعوبة في إنتاج الأفراخ من بعض أنواع الكناري مثل الكريست واليوركشير واللانكشير والبريسيان وغيره من أنواع الكناري ذات الحجم الكبير ومن المعروف عن هذه الأنواع من الكناري إن إنتاجها ليس غزير كباقي أنواع الكناري ألمنتجه وهي في الحقيقة تكون بمثابة تحدي عند المربي يكون أم لا يكون ومن هنا يبدأ المربي التحدي مع نفسه في خوض هذه التجربة وهي تعتبر بمثابة متعه عند المربي وخصوصا عندما تتكلل هذه التجربة بالنجاح والوصول إلى الهدف المنشود إلا وهو الإنتاج من هذه الأنواع من الكناري الصعبه في الإنتاج والحصول على أفراخ متميزة من هذه الأنواع هنا يشعر المربي بالاعتزاز بالنفس
قد يواجه المربي أكثر الصعوبات في مشكلتين وهم الأهم
المشكله الأولى بيض غير مخصب
والمشكله الثانيه و هي في اغلب الأحيان عدم إطعام هذه الأنواع من الكناري لصغارها وهذه مشكله ولكن التجارب أثبتت إن المربي الذكي يستطيع إن يتغلب على هذه الصعاب وهنا سوف أوضح الخطوات التي تساهم في التغلب على هذه المصاعب
أولا... المربي الذي يريد إن ينتج ويخوض هذه التجربة والتحدي مع نفسه يجب إن يكون المربي على معرفه تامه في كيفية إنتاج الكناري لكي يتسنى له كيفية التعامل مع هذه الأنواع من الكناري وهذا عامل مهم
ثانيا ... عند الرغبة في تربية هذه الأنواع من الكناري يجب اختيار الطيور السليمة والنظيفة ألخاليه من المشاكل الجينيه مثل العمى ونمو الريش تحت الجلد يجب إن يفحص المربي الطائر جيدا عند الشراء ومن الأفضل إن يختار المربي الكناري الصغيره في العمر وان لا يزيد عمرها عن سنتين والسبب في ذلك هو إن العمر الافتراضي للإنتاج لهذه الأنواع من الكناري هو ثلاث سنين و كلما تقدمت هذه الطيور في العمر يقل إنتاجها وغالبا ما ينتج عن ذلك بيض غير مخصب عندما تتقدم هذه الكناري في العمر وأيضا تقل نسبة وضع البيض عند الإناث و قد تظهر عليها مشاكل جينيه مثل العمى أو نمو الريش تحت الجلد وغالبا الطيور التي تصاب بهذه المشكله تحدث نفس المشكله للافراخ التي تنتج منها وهذه مشكله تواجه المربي ولا يوجد لها حلول مما يتحتم على المربي الانتباه والتفحص الجيد للطائر قبل شرائه والوقوع في المشاكل لاحقا سلامة الطيور مهمة جدا
الخطوات المتبعه لكيفية الإنتاج
يتم تزاوج هذه الكناري في أقفاص ذات مساحه مناسبه ويجب إن لا تقل عن هذه المساحة مثال مساحة قفص التزاوج الطول 55 سم العرض 35 سم الارتفاع 40 سم وهذه المساحه لقفص التزاوج هي كافيه للتزاوج
المرحله الثانيه يجب استخدام عشيه داخليه لان اغلب هذه الأنواع من الكناري تقوم بالتلقيح داخل العشيه وعندما تكون العشيه خارج القفص قد يواجه الذكر أعاقه في التلقيح بسبب كبر حجم الذكر و ضيق العشيه وجدران العشيه الذي لا يتناسب مع حجم الذكر و من الطبيعي إن ضيق المكان لا تعطي للذكر الحرية الكامله في إنهاء عملية التلقيح بشكل سليم وفي النهايه ينتج عن ذلك بيض غير مخصب وللتغلب على هذه المشكله هو استخدام العشيه الداخليه وهي عباره عن سله من الخيزران أو ما شابه ذلك فهي لا تحتوي على جدار ويتم وضعها في زاوية القفص أسفل سقف القفص ب 10 سم الفائدة من العشيه الداخليه في هذه ألحاله هي تعطي حرية الحركه الكامله للذكر لكي يتمكن من التلقيح السليم والسبب
هو عشية الخيزران الداخليه تستخدم لظروف معينه وهو عندما تكون الأنثى تأخذ وضعية التلقيح داخل العشيه وينتج عن ذلك عدم تخصيب البيض أو بعضه لعدم تمكن الذكر من تلقيح الأنثى بطريقه سليمه بسبب كبر حجم الذكر وضيق المكان هنا في هذه الحاله تكون عشية الخيرزان الداخليه أفضل من العشيه الخارجيه والسبب هو إن العشيه الداخليه تعطي مساحه أفضل للذكر لإتمام عملية التلقيح بصوره ناجحه كونها خاليه من الجدار من اتجاهين فهي تعطي سهولة الحركه للذكر إثناء التلقيح
تحضير أزواج حاضنه مجربه بديله
يجب تحضير عدة أزواج سوريه مجربه مطعمه جيده للأفراخ لكي تقوم بحضن بيض هذه الكناري ومن ثم تقوم هذه الكناري الحاضنه بإطعام هذه الأفراخ ومن أفضل الأنواع التي قمت بتجربتها وأثبتت جدارتها في إطعام هذه الأفراخ هي الكناري السوري البلدي والكناري الهولندي المفتل وهذه الأنواع من الكناري ممتازه في الحضانه وإطعام أفراخ الكناري كبيرة الحجم
الخطوات المتبعه
أولا يجب تجهيز الأزواج الحاضنه ألسوريه أو الهولنديه مع الأزواج كبيرة الحجم التي نريد اخذ بيضها لكي نضعه تحت الكناري الحاضنه البديله وهنا يستطيع المربي التحكم في تقريب الوقت بينهم في حالة وضع البيض لكللاهما وهو عن طريق عدم وضع أدوات التعشيش لطرف دون الأخر هنا يجب ضبط التوقيت أو تقريب المده بينهم وهو عن طريق وضع أدوات التعشيش لكلاهما في توقيت واحد ومن ثم عندما تبدأ الإناث لوضع البيض نقوم بتخزين البيض لكلاهما وعملية تخزين البيض لها أهميه كبيرة في تقارب حجم الأفراخ وخصوصا لأنها تفقس في وقت واحد وهي أيضا قد تساعد المربي في تقريب الوقت بين الكناري في حالة وضعاهما للبيض وعملية تخزين البيض هي سهله وهي عندما تضع الأنثى البيضه نقوم بتخزينها واستبدالها ببيضه مزيفه نضعها تحت الأنثى وطريقة التخزين هي وضع البيض في وعاء صغير مليء بالحبوب ويوضع البيض على سطح الحبوب بطريقه عاديه دون غرس البيض في الحبوب ومن ثم نضع هذا الوعاء في مكان درجة حرارته معتدله بعيد عن متناول الأطفال و أشعة الشمس المباشره والبيض المخزن هو لا يحتاج لتقليب أو ما شابه ذلك إثناء التخزين ويمكن إن يستمر هذا التخزين إلى مدة 6 أيام دون إن يفسد هذا البيض بسبب التخزين وعندما تكمل الإناث وضع أخر بيضه هنا يتم إرجاع البيض الحقيقي للأنثى التي نريد لها إن تحضن البيض وإخراج البيض المزيف وهكذا
استبدال البيض
عندما تضع هذه الكناري البيض نقوم بتخزينه وعند الانتهاء من وضع أخر بيضه وعند إرجاع البيض للأنثى هنا نقوم باستبدال البيض نضع بيض الكناري الحجم الكبير تحت الإناث ألسوريه أو الهولنديه لكي تحضنه وهنا لا يسمح بوضع أكثر من بيضتين وثلاث بيضات مخصبه لكي يتمكن الزوج الحاضن من ألقدره و السيطرة على إطعام الأفراخ وإشباعها وهنا يجب وجود الذكر مع الأنثى لان وجوده مع الأنثى له أهميه كبرى خصوصا إن هذه الأفراخ تحتاج إلى كمية غذاء أكثر من الأفراخ العاديه مثل أفراخ الكناري صغيرة الحجم وهي أيضا تحتاج للبقاء لمده أطول في العش من الأفراخ العاديه قد تصل هذه المده إلى أكثر من 30 يوم وهنا وجود الذكر مع الأنثى ضروري لكي يستطيع الزوج الحاضن من إشباع الأفراخ لكي نحصل على أفراخ ذات مستوى مقبول من ناحية حجم الأفراخ ألمنتجه وهنا يجب تقديم الغذاء الجيد للزوج الحاضن وبقاء الذكر مع الأنثى أيضا يساهم في الفاض على سلامة الأفراخ فيما لو وضعت الأنثى بيض جديد هنا يمكن للذكر إن يكمل تربية الأفراخ دون مشكله
إما بخصوص بيض الكناري السوري الذي قمنا باستبداله ببيض الكناري الحجم الكبير يمكن إن نضعه تحت الكناري الحجم الكبير لكي تحضنه وهنا نقوم بتجربة الكناري الحجم الكبير في كيفية إطعامه للأفراخ ولكن التجربه تكون اقل تكلفه من تجربته بأفراخه الحقيقيه وعندما يثبت الزوج جدارته في إطعام الأفراخ السوري التي قمنا بتجربته بها في هذه ألحاله يكون الزوج قد اثبت نفسه بأنه قادر على إطعام أفراخه الحقيقية وهنا يمكن لنا إن نترك له بيضه الحقيقي في البطن القادم ولكن بعد إن نقوم بتخزين البيض حتى تكمل الأنثى وضع البيض نقوم بإرجاع البيض الحقيقي للأنثى لكي تحضنه ويقوم الزوج نفسه بإطعام أفراخه الحقيقية وهذا لا يمنع من وجود أزواج كبيرة الحجم مطعمه جيده لأفراخها ولكنها قليلة وهنا يجب تجربتها قبل إن نغامر بتركها تطعم أفراخها الحقيقية ومن ثم الندم
بالنسبة لكناري البريسيان
يمكن لنا إن نتبع نفس الطريقه التي ذكرتها ونستعين بكناري هولندي مفتل لكي تقوم بحضن أفراخ البريسيان والكناري الهولندي المفتل حسب تجربتي الشخصيه هو من أفضل الأنواع لحضن أفراخ البريسيان وهي مجربه وأثبتت جدارتها وهي قادره على إطعام أفراخ البريسيان وأعطت نتائج مرضيه
وبهذه الطريقه باستبدال البيض والاستعانة بأزواج حاضنه بديله يمكن لنا إن نتغلب على اغلب الصعوبات التي تواجه المربي في إنتاج أفراخ من هذه الأنواع من الكناري وعدم وضع كمية بيض تزيد عن بيضتين أو ثلاث بيضات تحت الزوج الحاضن قد تساهم في حصولنا على أفراخ ممتازه ذات حجم مقبول
ملاحظه // يجب الاطلاع بصوره دائمه على مخرج البراز عند هذه الطيور لكي يكون نظيفا وعدم التساق البراز بالمخرج بسبب كثافة الريش في هذا المكان حول المخرج لما تسببه هذه المشكله من اعاقة للتلقيح السليم وقد تتسبب هذه المشكله ايضا في بعض الاحيان بموت الطائر بسبب التساق البراز وتكاثره حول المخرج مما يتسبب في انسداد المخرج وعدم تمكن الطائر من التبرز بشكل صحيح وهنا ينصح بالانتباه لهذه الحاله جيدا وان وجدت يستحسن ان يقص هذا الريش دون ان نتسبب للطائر في مشكله او اي اعاقه اثناء قص هذا الريش
تحياتي للجميع وترقبوا المزيد
0 التعليقات:
إرسال تعليق